العائلة السعيدة وبحث عن الخاتم
فيديو نيك جامد لاول مرة مع فتاة افريقية … كان محسن يذهب لاول مرة الى افريقيا و كانت مرشدته السياحية فتاة افريقية مثيرة و مؤخرتها كبيرة … كانو الان في الشاطئ و قالت له انها ستذهب لتلبس ملابس السباحة و تبعها خفية حتى وصلت الى مكان قرب الصخور كان كأنه مخبئ لا يوجد فيه احد ثم بدأ يراقبها و هي تقلع ملابسها حتى تعرت تماما و فجأة شعرت بان شخصا يراقبها و ادارت نفسها عندها رأت ينظر الى جسمها بجوع في عينيه عندها قالت له تعال اقترب عندها جاء و حضنته زبه بدا ينتصب باحساسه ببزازها الكبيرتين و العاريتين على صدره عندها وضع يديه داخل شعرها و جذبها اليه ثم دخول في قبلة ساخنة و مثيرة بعدها قلع قميصه ثم اجلسها على الارض و فتح رجليها ليصل الى كسها الاسود الكبير كان مبللا و شفراتها كبيرة بدا يدعكها و يحرك يديع على شفراتها حتى تصرخ … ثم انزلت له سرواله و امسكت بزبه رأية زبه الابيض ضد بشرتها السمراء جدا جعله يسخن ثم بدا تحرك يديها عليه و ادخلته في نفس الوقت الى فمها و بدا تدعكه و ترضعه في نفس الوقت حتى اصبح مبللا و جاهزا لها ثم جذبها من رجلها و فارق رجليها و ادخل زبه الى ثقبتها ثم بدأ يحركه بداخلها حتى اصبحت تغنج بجنون ثم بدا ينيكها بقوة و عنق حتى تتخبط اجسامهم مع بعض و في نفس الوقت وضع وجهه بين بزازها ثم بدأ يقبلهم و يلحسهم و يرضع حلماتها البنية اممم بعدها جلست على يديها و ركبتيها و فتحت رجليها لتظهر ثقبة طيزها امسك بمؤخرتها السوداء و بدأ يدعكها ثم ادخل زبه الى داخلها و بدأ يدخل زبه و يخرجه بسرعة كبيرة من داخلها بعدها قام و اوقفها امامه ثم رفع رجلها و ادخل زبه الى كسها بقي ينيكها حتى احست بع سينفجر ثم نزلت على ركبتيها امامه و انتظرت حتى انزل لبنه الابيض على بشرتها السوداء